أتحداك...
وأتحدى كل من سبقنني إليك...
أتحدى عجائز الطرق .. وفاتنات السبيل...
أتحداك ياسيدي ... أن تجد من تزرع لك العطاء زيتوناً... مثلما زرعته لك.
أتحداك .. أن تجد ملجأً لن ينفيك أويضيق بوجودك يوماً كفؤادي.
أتحداك .. أن تجد دفئاً صادقاً إلا بين طياتي .. أو أن تجد سكناً آمناً سوى عيوني.
أتحداك .. وأتحدى كل دخيلة تظن أنها ستنتزعك من براثن وجداني .. أن تخط لك ولو بدمها سطور للهوى كسطور غرامي.
وأتحدى كل من يتقاذفن كالجراد الشارد يحملن لك بين أجنحتهن البالية حروف كحروفي وكلام ككلامي، أو أن يحاولن نسخ ولو صفحة في ديوان حياتك.
أتحداك .. وأتحداهن إن استطعن أن يمهدن أعمارهن بساطاً تفترشه بسماتك مثلما أنا فعلت ... وأقولها بأقدام ثقة متناهية.
أتحداك .. أتحدى الرجل الذي أسقيه كافور حناني ليرتوي من نبعي، وأتحدى الرجل الذي أطعمه شهد عطائي .. لينمو في خيري .. أن تجد لي مثيلاً يضاهيني .. أن تجد من هي قطة برية مستأنسة .. أن تجد من هي غجرية في محراب حبها ... مثلي أنا.
ولكن إذا شئت الرحيل ... فارحل
ودع للزمن فرصة لأن يكون غريمك.
دع لهذا التحدي فرصة للبحث عن ثغرٍ ينفذ منه .. لينتصر ويرقص فوق هزيمتك.
ولكن لتعرف شيئاً آخر هو عندي أهم من كل ذلك؟!
في قلبي ركن .. لا يتسع إلا لرجلٍ واحد .. قد يكون سكنه الدائم
وقد يكون هذا الركن أيضاً معبداً .. لا يزال لساني يلهج فيه بابتهالاتي
لا بكاءً عليه!!! ... بل مرحاً ينتشي خلف رفات غدره وأطماعه، وكأنه الذنب الذي تطهرت منه غفلاتي لتعود أيامي بدونه حسنات .. أدركتها من جنة رحيله ... إذا تأكدت أنه لا يستحق.
أتحداك .. يامن أنا الآن في هواه عقد الياسمين، أن تجد من بنات حواء من هي تحبك بأسلوبي وطيشي وجنوني ... ونـــــــــــــــاري.
وأتحدى كل من سبقنني إليك...
أتحدى عجائز الطرق .. وفاتنات السبيل...
أتحداك ياسيدي ... أن تجد من تزرع لك العطاء زيتوناً... مثلما زرعته لك.
أتحداك .. أن تجد ملجأً لن ينفيك أويضيق بوجودك يوماً كفؤادي.
أتحداك .. أن تجد دفئاً صادقاً إلا بين طياتي .. أو أن تجد سكناً آمناً سوى عيوني.
أتحداك .. وأتحدى كل دخيلة تظن أنها ستنتزعك من براثن وجداني .. أن تخط لك ولو بدمها سطور للهوى كسطور غرامي.
وأتحدى كل من يتقاذفن كالجراد الشارد يحملن لك بين أجنحتهن البالية حروف كحروفي وكلام ككلامي، أو أن يحاولن نسخ ولو صفحة في ديوان حياتك.
أتحداك .. وأتحداهن إن استطعن أن يمهدن أعمارهن بساطاً تفترشه بسماتك مثلما أنا فعلت ... وأقولها بأقدام ثقة متناهية.
أتحداك .. أتحدى الرجل الذي أسقيه كافور حناني ليرتوي من نبعي، وأتحدى الرجل الذي أطعمه شهد عطائي .. لينمو في خيري .. أن تجد لي مثيلاً يضاهيني .. أن تجد من هي قطة برية مستأنسة .. أن تجد من هي غجرية في محراب حبها ... مثلي أنا.
ولكن إذا شئت الرحيل ... فارحل
ودع للزمن فرصة لأن يكون غريمك.
دع لهذا التحدي فرصة للبحث عن ثغرٍ ينفذ منه .. لينتصر ويرقص فوق هزيمتك.
ولكن لتعرف شيئاً آخر هو عندي أهم من كل ذلك؟!
في قلبي ركن .. لا يتسع إلا لرجلٍ واحد .. قد يكون سكنه الدائم
وقد يكون هذا الركن أيضاً معبداً .. لا يزال لساني يلهج فيه بابتهالاتي
لا بكاءً عليه!!! ... بل مرحاً ينتشي خلف رفات غدره وأطماعه، وكأنه الذنب الذي تطهرت منه غفلاتي لتعود أيامي بدونه حسنات .. أدركتها من جنة رحيله ... إذا تأكدت أنه لا يستحق.
أتحداك .. يامن أنا الآن في هواه عقد الياسمين، أن تجد من بنات حواء من هي تحبك بأسلوبي وطيشي وجنوني ... ونـــــــــــــــاري.
0 التعليقات:
إرسال تعليق